الموقع العقاري الاول لبيع و شراء ارض لببيع

الموقع العقاري الاول لبيع وشراء قطعة ارض للبييع او اي قطع اراضي في اي مكان للبيع

اراضي للبيع حجم هذا التحول النسبة لمعظم الكائنات

اراضي للبيع في مصر الموجودة لدينا  كان الناس بشكل أساسي بأنفسهم مع معاناه أجسادهم وهي تعتمد علي الطبيعة والفرصة وعلي وزاره الاسره والدين وكان الدواء مجرد أداه أخرى يمكن ان تحاول  لا تختلف عن طقوس الشفاء أو علاج الاسره وليس أكثر فعاليه ولكن كما أصبح الطب أكثر قوه  وجلبت المستشفى الحديثة فكره مختلفه هنا كان المكان الذي يمكن ان تذهب قائلا  وعلاج لي كنت في التحقق وأعطيت علي كل جزء من حياتك إلى الأطباء والممرضين: ما كنت ارتدي  ما أكلته  ما ذهب إلى أجزاء مختلفه من جسمك ومتى لم يكن دائما لطيفا  ولكن  لمجموعه من المشاكل التي تتوسع بسرعة  وأسفرت عن نتائج لم يسبق لها مثيل وقد تعلمت المستشفيات كيفيه القضاء علي التهابات  وأزاله الأورام السرطانية  وأعاده بناء العظام المحطمة يمكنهم إصلاح الفتق وصمامات القلب ونزيف قرحه المعدة أصبحوا المكان الطبيعي للناس للذهاب مع مشاكلهم الجسدية  بما في ذلك كبار السن

 وفي الوقت نفسه  افترض مخططو السياسات ان إنشاء نظام اراضي للبيع من شانه ان ينهي البيوت الفقيرة  ولكن المشكلة لا تزول وفي أمريكا  وفي السنوات التي أعقبت صدور قانون الضمان الاجتماعي ل1935  رفض عدد المسنين في بيوت الفقراء الانخفاض وانتقلت اراضي للبيع بجمهورية مصر العربيه الدول إلى إغلاقها ولكنها وجدت انها لا تستطيع السبب القديم الناس الجرح في بيوت الفقراء  اتضح  لم يكن مجرد انهم لم يكن لديهم المال لدفع ثمن المنزل كانوا هناك لأنهم أصبحوا ضعفاء جدا  مريض  ضعيف  خرف  أو مكسوره للاعتناء بأنفسهم بعد الآن  وليس لديهم مكان آخر لكي يلجؤوا اليه للمساعدة وتوفر المعاشات التقاعدية طريقه تسمح للمسنين بالاداره المستقلة أطول فتره ممكنة في سنوات تقاعدهم ولكن المعاشات التقاعدية لم تقدم خطه لتلك المرحلة النهائية العجزة من حياه مميته

وعندما ظهرت المستشفيات  أصبحت مكانا أكثر جاذبيه نسبيا لوضع العجزة وهذا ما جعل البيوت الفقيرة فارغه وفي الفترة التي انتهت في الخمسينات  أغلقت بيوت الفقراء  وكانت المسؤولية عن الأشخاص الذين تم تصنيفهم بأنهم من الفقراء المسنين قد نقلت إلى إدارات الرعاية الاجتماعية  ووضع المرضي والمعوقون في المستشفيات ولكن المستشفيات لم تستطع حل مشاكل المرض المزمن والتقدم في السن  وبدات تمتلئ بالناس الذين لم يكن لديهم مكان يذهبون اليه وقامت المستشفيات بالضغط علي الحكومة للحصول علي المساعدة  وفي 1954 قدم المشرعون التمويل اللازم لتمكينهم من بناء وحدات احتجاز منفصلة للمرضي الذين يحتاجون إلى فتره طويلة من التعافي تلك كانت بداية دار التمريض الحديثة لم يتم إنشاؤها لمساعده الناس الذين يواجهون الاتكال في سن الشيخوخة وقد أنشئت لتنظيف أسره المستشفى "وهذا هو السبب في انها كانت تسمي دور التمريض وكان هذا هو النمط المستمر للطريقة التي يتعامل بها المجتمع الحديث مع اراضي للبيع بنها وكانت النظم التي وضعت بشكل دائم تقريبا مصممه لحل بعض المشاكل الأخرى كما وضع أحد العلماء  واصفا تاريخ دور التمريض من منظور كبار السن هو مثل وصف افتتاح الغرب الأمريكي من وجهه نظر البغال ؛ كانوا بالتاكيد هناك  والاحداث التاريخية كانت حاسمه بالتاكيد لبغال  ولكن بالبالكاد كان اي شخص يدفع الكثير من الاهتمام لهم في ذلك الوقت

القادمة الرئيسية لتحفيز الامريكيه التمريض النمو المنزلي المثل غير مقصود عند الرعاية الطبية  والأمريكتين نظام التامين الصحي للمسنين والمعوقين  والتي تم تمريرها في 1965  ينص القانون علي انه لن يدفع الا للرعاية في المرافق التي تستوفي معايير الصحة والسلامة الاساسيه ولا يمكن لعدد كبير من المستشفيات  ولا سيما في الجنوب  ان تستوفي هذه المعايير ويخشى صانعو السياسات من رد فعل عنيف كبير من المرضي المسنين الذين لديهم بطاقات الرعاية الطبية التي تحول بعيدا عن المستشفى المحلي ولذلك فان مكتب التامين الصحي اخترع مفهوم الامتثال الكبير "إذا اقترب المستشفى من الوفاء بالمعايير وكان يهدف إلى تحسينها  ستتم اراضي للبيع بمحافظة القاهرة الموافقة عليه وكانت هذه الفئة تلفيقا كاملا دون اي أساس قانوني  علي الرغم من انها حلت مشكله لا ضررا كبيرا "فقد تحسنت جميع المستشفيات تقريبا ولكن القرار الذي أصدرته المكاتب فتح لدور التمريض  والقليل منها حتى الحد الأدنى من المعايير الاتحادية مثل وجود ممرضه في الموقع أو الحماية من الحريق في المكان وقد تمت الموافقة علي آلاف منهم  مؤكدين انهم كانوا في حاله امتثال كبير  وان عدد دور التمريض قد انفجر "بحلول 1970  وتم بناء حوالي 13000 منها" وكذلك التقارير التي تفيد بالإهمال وسوء المعاملة في ذلك العام في ماريتا  أوهايو  والمقاطعة التالية من مسقط راسي  والتمريض المنزل النار المحاصرين وقتل 32 المقيمين في بالتيمور  وهو وباء السالمونيلا في منزل التمريض وادعي 36 حياه ومع مرور الوقت  تم تشديد الانظمه وعولجت أخيرا مشاكل الصحة والسلامة دور التمريض لم تعد فخاخ